هي الحياة بكل ما تحمله من اسرار و خبايا يحبأها القدر و لا يظهرها الأ عندما يحين الوقت ليتفاجأ الانسان و هناك من يرضى و من يرفض و لا يستطيع تفيير شيئ بهذا الرفض .
هي فتاة هادئة مؤدبة مطيعة لله تلميذة في النهائي لا ترفع رأسها في وجه أحد ،الى ان رأها ابن خالها و دون ان يكلمها قام بخطبتها و لم تكن مقتنعة بل رافضة لكن الاهل اقنعوها بذلك خاصة انه شاب صالح و كانت الخطبة و التعود عليه في حياتها ،و يلقي القدر ما يحمله لها ان تصاب بالسكري و قد بكت القدر لكنها حامدة لله غير ساخطة مبتسمة دوما و هو معها ،لكن شيئا فشيئ بدأ يتغير و يبتعد عنها ثم يقولها صراحة انه تخلى عنها و لا يرغب بالزواج منها بل انها ستنجب له ابناء مرضى بالسكري مثلها لدور الوراثة .
بكت و بكت و تزوج غيرها و بقي عقبم لفترة 12سنة وطلق زوجته ليعيد الزواج و يرزق بطفل وحيد ،أما هي فرفصها الجميع بسبب المرض لتصاب بالمرض النفسي.و تصبح ساخطة تواجه الجميع دون حياء و لا ترحم أحد و تضيع الابتسامة على وجهها .
هي الحياة تحمل و هو الانسان يتصارع مع نفسه و غيره
هي فتاة هادئة مؤدبة مطيعة لله تلميذة في النهائي لا ترفع رأسها في وجه أحد ،الى ان رأها ابن خالها و دون ان يكلمها قام بخطبتها و لم تكن مقتنعة بل رافضة لكن الاهل اقنعوها بذلك خاصة انه شاب صالح و كانت الخطبة و التعود عليه في حياتها ،و يلقي القدر ما يحمله لها ان تصاب بالسكري و قد بكت القدر لكنها حامدة لله غير ساخطة مبتسمة دوما و هو معها ،لكن شيئا فشيئ بدأ يتغير و يبتعد عنها ثم يقولها صراحة انه تخلى عنها و لا يرغب بالزواج منها بل انها ستنجب له ابناء مرضى بالسكري مثلها لدور الوراثة .
بكت و بكت و تزوج غيرها و بقي عقبم لفترة 12سنة وطلق زوجته ليعيد الزواج و يرزق بطفل وحيد ،أما هي فرفصها الجميع بسبب المرض لتصاب بالمرض النفسي.و تصبح ساخطة تواجه الجميع دون حياء و لا ترحم أحد و تضيع الابتسامة على وجهها .
هي الحياة تحمل و هو الانسان يتصارع مع نفسه و غيره
تعليق