بعض العادات السيئة للاطفال
هناك الكثير من العادات النفسية السيئة للطفل والتي تظهر في جميع مراحل العمر المختلفة ومن هذه العادات السيئة حسب ماورد في احد المجلات المتخصصة مايلي
:
• قضم الأظافر:
هذه العادة تظهر عند الطفل من عمر سنه إلى سنتين وتستمر معه الى الكبر وتتكون نتيجة انعكاس لاضطراب نفسي عنده من توتر وقلق نتيجة للضغوط في المنزل أو في المدرسة.
أسباب هذه الحالة:
1. كثرة منع الطفل في المدرسة أو البيت عن أشياء يحبها من اهمها اللعب.
2. كثرة الأعباء (الواجبات) المدرسية المطلوبة منه والاصرار على انجازها والتهديد بالعقاب ، إذا لم يتم انجازها.
هذه العادة تظهر عند الطفل من عمر سنه إلى سنتين وتستمر معه الى الكبر وتتكون نتيجة انعكاس لاضطراب نفسي عنده من توتر وقلق نتيجة للضغوط في المنزل أو في المدرسة.
أسباب هذه الحالة:
1. كثرة منع الطفل في المدرسة أو البيت عن أشياء يحبها من اهمها اللعب.
2. كثرة الأعباء (الواجبات) المدرسية المطلوبة منه والاصرار على انجازها والتهديد بالعقاب ، إذا لم يتم انجازها.
ويترجم او يظهر هذا الضغط على الطفل في صورة توتر وقلق والذي يظهر برد فعل نفسي مرئي ألا وهو قضم الأظافر والتي تعكس الميول العدوانية والخوف من الوالدين أو المدرسين...الخ، ويكون قضم الأظافر بمثابة المخرج من شعوره بالذنب أو الإثم الذي يستشعره من المسئولين عنه إذا قصر في أداء شيء ما طلب منه. ومن ثم يصبح بعد ذلك في الكبر عادة سيئة لا أكثر و لا اقل حيث تمارس بشكل تلقائيكيف يتم علاج قضم الأظافر
1. عدم لفت انتباه الطفل لها.
2. شغل أصابع الطفل وانتباهه بأشياء أخرى مفيدة مثل العزف على اله موسيقية او الالعاب ة والرسم.
3. إعطاء الطفل المزيد من الحب والحنان والرعاية.
1. عدم لفت انتباه الطفل لها.
2. شغل أصابع الطفل وانتباهه بأشياء أخرى مفيدة مثل العزف على اله موسيقية او الالعاب ة والرسم.
3. إعطاء الطفل المزيد من الحب والحنان والرعاية.
• الطفل والسرقة:
قد يسلك الطفل بعض العادات النفسية السيئة المقبولة إلى حد ما اجتماعياً والبعض الأخر منها غير مقبول على الإطلاق مثل السرقة لأنه سلوك (شاذ ) وان اتجاهه لهذا السلوك يعكس وضع اسرته الاجتماعي والمادي وأسلوب التربية وتتعدد الدوافع وراء ذلك.
فقد يسرق الطفل لحاجة أهله او لافتقاده الحنان والرعاية او لسوء معاملة الوالدين له.او لتفريق الآباء في المعاملة بين الأبناء او نتيجة للتفكك الأسري او لسوء معاملة الأب او للحرمان الذي يتعرض له عند عدم الوفاء بمتطلباته . وهناك من يسرق نتيجة تكوين شخصيته وهذا يخرج عن نطاق التربية وأسلوب معاملة الوالدين ، فقد تكون السرقة في هذه الحالة ليست بسبب الاحتياج وإنما بسبب حب التملك للأشياء أو نتيجة لبيئة السلوك الشاذ التي ينشأ فيها من ابتعاد الآباء عن الالتزام بالمبادئ والمثل العليا مثل شرب الخمر وإدمان العقاقير أو السرقة.وهذه تؤثر تأثيراً قوياً على تكوين شخصية الطفل .
كيف يتم العلاج من السرقة:
إذا أصبحت السرقة عادة عند الطفل فإنها تعتبر مرض ينبغي علاجه وهذا العلاج يتلخص بسهولة في كلمة (الإشباع ) المادي والعاطفي والتربوي لان الطفل ينبغي أن يشعر بالأمن والأمان والعلاج الآخر هو العلاج الطبي باللجوء إلى الطبيب النفسي.
.
• غيرة الطفل والحمل الجديدتكون الفترة الفاصلة بين الحملين هي المعيار الأساسي في إصابة الأخ الأكبر بالغيرة من اخية الأصغر وتتمثل الفترة المناسبة من عام إلى عامين وأكثر من ذلك يؤدي إلى زيادة مشاعر الغيرة .....كما انه أسهل في التربية للام ويقل الشعور بالغيرة عند وصولهما لسن المدرسة سوياً وقد يظن الوالدين إن الطفل لايشعر بقدوم شريك جديد له لكنه يفهم ذلك من حديث الأب و الأم ومن رؤيته لازدياد حجم بطن الأم والذي يترجم بالسلوك التالي الانصراف عن الأم ويتجه تعلقه بالأب ويلازمه في كل وقت بل وينام بجواره كما يتمثل في قلق الطفل وقلة نومه ورفضه للطعام.
قد يسلك الطفل بعض العادات النفسية السيئة المقبولة إلى حد ما اجتماعياً والبعض الأخر منها غير مقبول على الإطلاق مثل السرقة لأنه سلوك (شاذ ) وان اتجاهه لهذا السلوك يعكس وضع اسرته الاجتماعي والمادي وأسلوب التربية وتتعدد الدوافع وراء ذلك.
فقد يسرق الطفل لحاجة أهله او لافتقاده الحنان والرعاية او لسوء معاملة الوالدين له.او لتفريق الآباء في المعاملة بين الأبناء او نتيجة للتفكك الأسري او لسوء معاملة الأب او للحرمان الذي يتعرض له عند عدم الوفاء بمتطلباته . وهناك من يسرق نتيجة تكوين شخصيته وهذا يخرج عن نطاق التربية وأسلوب معاملة الوالدين ، فقد تكون السرقة في هذه الحالة ليست بسبب الاحتياج وإنما بسبب حب التملك للأشياء أو نتيجة لبيئة السلوك الشاذ التي ينشأ فيها من ابتعاد الآباء عن الالتزام بالمبادئ والمثل العليا مثل شرب الخمر وإدمان العقاقير أو السرقة.وهذه تؤثر تأثيراً قوياً على تكوين شخصية الطفل .
كيف يتم العلاج من السرقة:
إذا أصبحت السرقة عادة عند الطفل فإنها تعتبر مرض ينبغي علاجه وهذا العلاج يتلخص بسهولة في كلمة (الإشباع ) المادي والعاطفي والتربوي لان الطفل ينبغي أن يشعر بالأمن والأمان والعلاج الآخر هو العلاج الطبي باللجوء إلى الطبيب النفسي.
.
• غيرة الطفل والحمل الجديدتكون الفترة الفاصلة بين الحملين هي المعيار الأساسي في إصابة الأخ الأكبر بالغيرة من اخية الأصغر وتتمثل الفترة المناسبة من عام إلى عامين وأكثر من ذلك يؤدي إلى زيادة مشاعر الغيرة .....كما انه أسهل في التربية للام ويقل الشعور بالغيرة عند وصولهما لسن المدرسة سوياً وقد يظن الوالدين إن الطفل لايشعر بقدوم شريك جديد له لكنه يفهم ذلك من حديث الأب و الأم ومن رؤيته لازدياد حجم بطن الأم والذي يترجم بالسلوك التالي الانصراف عن الأم ويتجه تعلقه بالأب ويلازمه في كل وقت بل وينام بجواره كما يتمثل في قلق الطفل وقلة نومه ورفضه للطعام.
كيف تتم معالجة الغيرة:
توجيه اهتمام مستقل بعيد عن الطفل الآخر للطفل الكبير حتى لو على حساب الأول...حتى لا تتحول هذه الغيرة الطبيعية الغريزية إلى اضطرابات نفسية
توجيه اهتمام مستقل بعيد عن الطفل الآخر للطفل الكبير حتى لو على حساب الأول...حتى لا تتحول هذه الغيرة الطبيعية الغريزية إلى اضطرابات نفسية
تعليق