تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
كيف نتغلب على ظروفنا وألمنااااااااااااا
الإكثار من الصلاة فهي تريح الجسم والعقل وتقربك الى الله عز وجل
ألتجئ الى الله سبحانه وتعالى
كما قيل أننا نحن البشر يمكننا أن نتكلم ونشكو لبعضنا ساعات ولكن بدون فائدة
اذا فرشت سجادتك وتكلمت مع الله 5 أو 10 دقائق سوف تنحل مشاكلك
إن معظم مشاكلنا هي بعدنا عن الله والله يريد أن نرجع اليه في مثل تلك الحالات
وهي في النهاية ابتلاء واختبار وبشر الصابري
اللجوء إلى الله تعالى يريح النفس فبالإكثار من الصلاة و النوافل و التصدق و الدعاء و الإستغفار و الإيمان التام والثقة الكاملة بأن الله سيخرجني من هذه الشدة إلى يسر عظيم و انه اختارني لابتلاء ما ليزيد إيماني و لان الله يشتاق إلى دعاء عبيده فيختارهم بالابتلاء ليسمع دعاءهم و يختبر صبرهم فالمؤمن هو الذي لا يقنط من رحمة رب العالمين بل دائما يتفاءل بأن الغد بإذن الله سيكون أفضل و بقربي لله سيكون مشرق و بصبري و احتسابي فإن الله سيعوضني خيرا والله الموفق إنشاءالله
الطموح والايمان والعمل الجاد واستشعار المسؤولية والتكليف المنوط بة من الله وان هناك جنة ونار وان كل ثانية من حياتة من ذهب يجب ان يستغلها كل الاستغلال ولاينسى نصيبة من الدنيا
يبقى عندك الأمل ان بكرة احسن و ان تثق فى نفسك و انك تعمل اللى عليك والباقي على الله
تبحث في داخلك عن شي جميل ..
.. فلا تجد الا الألم ..
تعاود الونين ..
ولكن في داخلك .. وتكتمه ..
لكي لا يحس به من حولك ولا يتاثر بك ..
لانك تخاف على احاسيسهم .. وتحترم مشاعرهم ..
فتبتسم
رغم الألم والعذاب .. تبتسم ...!!
الى متى ونحن نبتسم هكذا ...؟
×**×
تسقط .. وقد تموت .. ولا احد يساعدكـ..
.. وانت بغفوتكـ .. تسمع اصوات حولكـ .. تقول ..
.. مسكين .. مالذي جرا له .. لا أحد يلمسه .. فقد يتهم
بقتله ...
صوت خافت ووحيداً يهمس .. دعوني اساعده .. ولكنهم
يخوفونه ..
.. ان لمسته فقد تدان بقتله ان مات .. فدعه لوحده ..
تتألم وانت واقع على الارض .. وتزداد جراحك ..
الى متى التغطرس والأنانيه ..؟!
تطعن .. ويأتي عليك كلام وانت بريئ ..
ولكنهم يصدقونك رغم وفائكـ لهم ..
ويلومونك .. ويهجرونك ..
.. وانت تنظر اليهم ..
نظرة الم .. وقهر ..
ولا تستطيع .. تبرئت نفسك ..
تحاول توضح الامور لهم .. ولكن .. لاحياة لمن تنادي ..
فتتألم و تتألم .. وتموت وانت حي .. موت بلاموت..!
.. الى متى هذا الطعن والاتهأم ..؟
×**×
تواعدهم .. وتنتظرهم ..
تحترق من داخلكـ .. وتقلق عليهم ..
.. تبحث عنهم .. ولا تجدهم ... وهم بالاصح ..!؟
يلعبون ويلهون .. يضحكون ..
ولم يفكروا بكـ ..
وان وجدتهم قالوا ..
(( يوه نسينا ماعليه ))
إلى متى الـ لا مبالاه .. وعدم احترام المواعيد ..؟
تأتي اليهم .. وبيدك ورده ..
لتهديها لهم ..
فتبتسم .. وبداخلك شوق لمشاهدة شعورهم الفرح ..
. يناظرون لك ويأخذونها بسرعه ويرمونها خلفهم ..
ويكملون حديثهم مع بعضهم ..
ولا كأنكـ تعبت واخترتهم ..
لتهديهم مابي يدك..
وقد يكون قلبك ..
الى متى عدم الاهتمام .. بمشاعر غيركـ ..؟
×**
كثيراً هي الى متى ..!!
ولكن ..! اين الاجابه عليها ..؟
الى متى ونحن نكتب ونقول .. ولا كأن احد قرأ أوسمع
..؟فالإجابة ما تم كتابته من أعلى الصفحه اللجوء الى الله عز وجل
كيف نتغلب على ظروفنا وألمنااااااااااااا
الإكثار من الصلاة فهي تريح الجسم والعقل وتقربك الى الله عز وجل
ألتجئ الى الله سبحانه وتعالى
كما قيل أننا نحن البشر يمكننا أن نتكلم ونشكو لبعضنا ساعات ولكن بدون فائدة
اذا فرشت سجادتك وتكلمت مع الله 5 أو 10 دقائق سوف تنحل مشاكلك
إن معظم مشاكلنا هي بعدنا عن الله والله يريد أن نرجع اليه في مثل تلك الحالات
وهي في النهاية ابتلاء واختبار وبشر الصابري
اللجوء إلى الله تعالى يريح النفس فبالإكثار من الصلاة و النوافل و التصدق و الدعاء و الإستغفار و الإيمان التام والثقة الكاملة بأن الله سيخرجني من هذه الشدة إلى يسر عظيم و انه اختارني لابتلاء ما ليزيد إيماني و لان الله يشتاق إلى دعاء عبيده فيختارهم بالابتلاء ليسمع دعاءهم و يختبر صبرهم فالمؤمن هو الذي لا يقنط من رحمة رب العالمين بل دائما يتفاءل بأن الغد بإذن الله سيكون أفضل و بقربي لله سيكون مشرق و بصبري و احتسابي فإن الله سيعوضني خيرا والله الموفق إنشاءالله
الطموح والايمان والعمل الجاد واستشعار المسؤولية والتكليف المنوط بة من الله وان هناك جنة ونار وان كل ثانية من حياتة من ذهب يجب ان يستغلها كل الاستغلال ولاينسى نصيبة من الدنيا
يبقى عندك الأمل ان بكرة احسن و ان تثق فى نفسك و انك تعمل اللى عليك والباقي على الله
تبحث في داخلك عن شي جميل ..
.. فلا تجد الا الألم ..
تعاود الونين ..
ولكن في داخلك .. وتكتمه ..
لكي لا يحس به من حولك ولا يتاثر بك ..
لانك تخاف على احاسيسهم .. وتحترم مشاعرهم ..
فتبتسم
رغم الألم والعذاب .. تبتسم ...!!
الى متى ونحن نبتسم هكذا ...؟
×**×
تسقط .. وقد تموت .. ولا احد يساعدكـ..
.. وانت بغفوتكـ .. تسمع اصوات حولكـ .. تقول ..
.. مسكين .. مالذي جرا له .. لا أحد يلمسه .. فقد يتهم
بقتله ...
صوت خافت ووحيداً يهمس .. دعوني اساعده .. ولكنهم
يخوفونه ..
.. ان لمسته فقد تدان بقتله ان مات .. فدعه لوحده ..
تتألم وانت واقع على الارض .. وتزداد جراحك ..
الى متى التغطرس والأنانيه ..؟!
تطعن .. ويأتي عليك كلام وانت بريئ ..
ولكنهم يصدقونك رغم وفائكـ لهم ..
ويلومونك .. ويهجرونك ..
.. وانت تنظر اليهم ..
نظرة الم .. وقهر ..
ولا تستطيع .. تبرئت نفسك ..
تحاول توضح الامور لهم .. ولكن .. لاحياة لمن تنادي ..
فتتألم و تتألم .. وتموت وانت حي .. موت بلاموت..!
.. الى متى هذا الطعن والاتهأم ..؟
×**×
تواعدهم .. وتنتظرهم ..
تحترق من داخلكـ .. وتقلق عليهم ..
.. تبحث عنهم .. ولا تجدهم ... وهم بالاصح ..!؟
يلعبون ويلهون .. يضحكون ..
ولم يفكروا بكـ ..
وان وجدتهم قالوا ..
(( يوه نسينا ماعليه ))
إلى متى الـ لا مبالاه .. وعدم احترام المواعيد ..؟
تأتي اليهم .. وبيدك ورده ..
لتهديها لهم ..
فتبتسم .. وبداخلك شوق لمشاهدة شعورهم الفرح ..
. يناظرون لك ويأخذونها بسرعه ويرمونها خلفهم ..
ويكملون حديثهم مع بعضهم ..
ولا كأنكـ تعبت واخترتهم ..
لتهديهم مابي يدك..
وقد يكون قلبك ..
الى متى عدم الاهتمام .. بمشاعر غيركـ ..؟
×**
كثيراً هي الى متى ..!!
ولكن ..! اين الاجابه عليها ..؟
الى متى ونحن نكتب ونقول .. ولا كأن احد قرأ أوسمع
..؟فالإجابة ما تم كتابته من أعلى الصفحه اللجوء الى الله عز وجل
تعليق