تويت
صلاة الوتر
بنتعرف على :
وقتها ؟
عدد ركعاتها ؟
القراءة فيها ؟
والأحاديث المذكورة عنها !
أولاً :
وقت صلاة الوتر
يبدأ من بعد صلاة العشاء إلى قبل دخول صلاة الفجر
عن أبي بصرة رضي الله عنه قال : ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( إن الله زادكم صلاة فصلوها بين العشاء والفجر )
يعني شوفو كم عدد الساعات المتوافرة للصلاتها
الدين يسر مو عسر
هنا متاح لك متى ماصليتي بإذن الله الله يقبلها لك ويغفر لك
وما أكذب عليكم اني كنت أعرفها بس أتعيجز الله لاا يعاقبني
بس والله على قد ماصليتها ودعيت ربي على قد ما إستجابت أدعيتي
بس تجي للواحد ظروف تلهيه ( الله لايلهينا الا بطاعته )
بس ماناخذ الظروف عذر عن طاعة رب العالمين
وكثير قريت ان الأفضل تأخيرها الى الليل >> اللي بيكون واثق انه بيقوم
ماراح تقدرين افضلك صليها بعد العشاء
عن جابر رضي الله عنه قال : ان رسول الله عليه السلام قال ( من خاف ان لا يقوم آخر الليل فليوتر أوله , ومن طمع ان يقوم آخره فليوتر آخر الليل , فإن صلاة آخر الليل مشهودة )
ومن عظم هالصلاة ماكان يتركها الرسول صلى الله عليه وسلم لا حضر ولاسفر
ما راح أطول عليكم
ثانياً :
عدد ركعاتها
أقل الوتر ركعة
قال صلى الله عليه وسلم ( ومن أحب أن يوتر بواحدة فليفعل )
وأفضل الوتر إحدى عشر ركعة ( 11 )
تصلونها مثنى مثنى وتوترين بواحده
نسيت أقولكم عن حكمها ( مستحبة )
وفي مشايخ قالو انها ( سنة )
والله أعلم
بقولكم عن القراءة في بداية الصلاة
يسن للمصلي ان يقرأ بالركعة الاولى بـ سبح اسم ربك الأعلى ..
الركعة الثانية بـ قل يآيها الكافرون
والثالثة بـ قل هو الله أحد
وكان الرسول يسوي كذا
الحين القنوت في الوتر :
القنوت بالوتر مستحب مو واجب
والدليل ان الرسول كان يقنت في ركعة الوتر ومايسويها كثير !!
محل القنوت :
ما هو القنوت، أي ما معنى القنوت؟
القنوت له معاني: منها: دوام الطاعة، ومنها : الخشوع، ومنها: السكوت. ولكن المراد بالقنوت في الوتر أن يأتي بدعوات بعد الوتر، علمها النبي - صلى الله عليه وسلم - الحسن بن علي، إذا رفع من الركوع في الركعة الأخيرة وهي التي يوتر بها: يقول بعد الركوع وبعد الذكر المشروع ربنا ولك الحمد إلى أخره يقول: (اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شر ما قضيت، فإنك تقضي ولا يقضى عليك، فإنه لا يذل من واليت ولا يعز من عاديت تباركت ربنا وتعاليت). (اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك، وبعفوك من عقوبتك ، وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك). هذا المشروع في قنوت الوتر سواء كان أوتر في أول الليل أو في وسط الليل أو أخره، وهذا علمه النبي - صلى الله عليه وسلم- الحسن بن علي، قال - صلى الله عليه وسلم – علمني رسول الله – صلى الله عليه وسلم- أقولهن في قنوت الوتر: (اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيمن أعطيت، وقني شر ما قضيت، فإنه يقضى ولا يقضى عليك، إنه لا يذل من واليت ، ولا يعز من عاديت، تباركت ربنا وتعاليت). هذا نهاية خبر الحسن. وزاد في رواية أخرى أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقول في وتره: (اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك، وبعفوك من عقوبتك، وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك). وإن زاد دعوات أخرى غير طويلة فلا بأس
حكم تركها :
مثل ماقلت لكم ان المشايخ اللي قال انها مستحبة واللي قال انها سنة
بس شيخ الاسلام ابن تيمية قال سنة !
والله أعلم
وانقال عن الوتر انها افضل صلاة تطوعية افضل من صلاة النهار زي الضحى
بحكم ان رب العباد ينزل في الثلث الأخيرمن الليل
وأيضا ..
سبحان الله صلاة الوتر لها فضل واجر عظيم
فيه حديث عن فضلها
عن أبو هريرة ، قال : { أوصاني خليلي بثلاث : صيام ثلاثة أيام من كل شهر ، وركعتي الضحى ، وأن أوتر قبل أن أنام }
أتمنى بعد موضوعي
ان الكثير تنبه لهالشيء
ومانغفل عنها
تعليق