رد: انطلاق مخيم الأمل العشرين السبت المقبل بالشارقة
قافلة الأمل في مدينة العين
تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 1063 في 709 وحجم الصورة 153 كيلو بايت
الصورة تم تصغيرها تلقائيا. انقر على هذا الشريط لعرض الصورة بحجمها الأصلي. ابعاد الصورة الأصلية هي 1063×709 وحجمها 153 كيلوبايت.
ومع إطلالة صباح اليوم الخامس من أيام المخيم الأربعاء 3 فبراير الجاري شدت قافلته الرحال إلى مدينة العين واستهلت هذه الرحلة بزيارة متحف العين حيث كان في استقبالهم وفد من بلدية العين رحب بهم أشد الترحيب ودعاهم إلى الاستمتاع بجولتهم في أرجاء المتحف الذي يعد من أبرز المعالم في مدينة العين ودولة الإمارات ككل. بعد ذلك توجه وفد الأمل إلى المبزرة الخضراء وكحل الأطفال ومرافقوهم أعينهم بالمناظر الطبيعية الخلابة وبعيون الماء المنتشرة في كل أرجاء المكان مما أدخل السعادة والبهجة في نفوس أعضاء الوفود الذين استمتعوا بجمال الطبيعة وسحرها وبالمناظر الطبيعية الخلابة.
هذا ومن المقرر أن تعود قافلة الأمل إلى أرض مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية مع حلول مساء اليوم ليشترك الجميع في مسابقات حفل السمر الذي ينتظره الجميع على أحر من الجمر.
وبهذه المناسبة أكد الأستاذ بشير الفيتوري أمين الرابطة العامة للأشخاص من ذوي الإعاقة بليبيا ورئيس الوفد الليبي في مخيم الأمل أن أبرز ما يميز مخيم الأمل أنه وعلى الرغم من الانتظام السنوي له إلا أنه يعتبر تجربة جديدة للأطفال من ذوي الإعاقة حرصاً من إدارته على تجدد الوفود عاماً إثر عام ولا يخفى على أحد ما تقدمه هذه التجربة من خبرة وسعادة وأمل لذوي الإعاقة ولمرافقيهم الذين يستفيدون من الخبرات المتبادلة مع زملائهم في المخيم ويحاولون نقلها إلى بلدانهم.
ويضيف الفيتوري: لا نبالغ حين نقول أن ما يبذله القائمون على مخيم الأمل من جهد حثيث متواصل كي تتحقق الأهداف الموضوعة في مصلحة المعاقين يرقى دائماً فوق التوقعات وفي كل دورة يكون هذا الجهد متبلوراً أكثر ومنظماً أكثر ولا بد أن هذا هو السبب وراء نجاح المخيم في جعل الأطفال المشاركين فيه عائلة واحدة.
وبرأي الفيتوري فإن الدمج الفعلي الذي يتحقق على أرض المخيم ومن خلال الرحلات والنشاطات خارجه هو من أبرز الإنجازات التي تحسب لمخيم الأمل وبإذن الله يكون هذا الرقي في التعامل والإخلاص في تحقيق الأهداف الطيبة في ميزان حسنات جميع المتطوعين الذين يعملون لوجه الله تعالى كي يدخلوا البهجة والسعادة إلى الأشخاص من ذوي الإعاقة.
من جانبها توجهت الأستاذة رهام فندي من المملكة الأردنية الهاشمية بخالص شكرها وتقديرها إلى مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية لدعوتهم الكريمة واستضافتهم المعطاءة مؤكدة مقدار السعادة الكبير ومشاعر الامتنان التي يشعر بها جميع المشاركين من خلال التواصل الفعال والمثمر مع هذه النخبة الطيبة من الأشقاء العرب المتطوعين في المخيم، والتي تعطينا بعملها وتفانيها في خدمة الأبناء من ذوي الإعاقة كل الدعم والتشجيع، وترينا بأم العين أننا لسنا وحدنا في هذا المجال لأن الإعاقة مسؤولية مجتمعية تحتاج إلى جهود جميع القطاعات وعلى أعلى المستويات
http://schsuae.brinkster.net/(S(v4tp...spx?NewsID=586
تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 1063 في 709 وحجم الصورة 153 كيلو بايت
الصورة تم تصغيرها تلقائيا. انقر على هذا الشريط لعرض الصورة بحجمها الأصلي. ابعاد الصورة الأصلية هي 1063×709 وحجمها 153 كيلوبايت.
ومع إطلالة صباح اليوم الخامس من أيام المخيم الأربعاء 3 فبراير الجاري شدت قافلته الرحال إلى مدينة العين واستهلت هذه الرحلة بزيارة متحف العين حيث كان في استقبالهم وفد من بلدية العين رحب بهم أشد الترحيب ودعاهم إلى الاستمتاع بجولتهم في أرجاء المتحف الذي يعد من أبرز المعالم في مدينة العين ودولة الإمارات ككل. بعد ذلك توجه وفد الأمل إلى المبزرة الخضراء وكحل الأطفال ومرافقوهم أعينهم بالمناظر الطبيعية الخلابة وبعيون الماء المنتشرة في كل أرجاء المكان مما أدخل السعادة والبهجة في نفوس أعضاء الوفود الذين استمتعوا بجمال الطبيعة وسحرها وبالمناظر الطبيعية الخلابة.
هذا ومن المقرر أن تعود قافلة الأمل إلى أرض مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية مع حلول مساء اليوم ليشترك الجميع في مسابقات حفل السمر الذي ينتظره الجميع على أحر من الجمر.
وبهذه المناسبة أكد الأستاذ بشير الفيتوري أمين الرابطة العامة للأشخاص من ذوي الإعاقة بليبيا ورئيس الوفد الليبي في مخيم الأمل أن أبرز ما يميز مخيم الأمل أنه وعلى الرغم من الانتظام السنوي له إلا أنه يعتبر تجربة جديدة للأطفال من ذوي الإعاقة حرصاً من إدارته على تجدد الوفود عاماً إثر عام ولا يخفى على أحد ما تقدمه هذه التجربة من خبرة وسعادة وأمل لذوي الإعاقة ولمرافقيهم الذين يستفيدون من الخبرات المتبادلة مع زملائهم في المخيم ويحاولون نقلها إلى بلدانهم.
ويضيف الفيتوري: لا نبالغ حين نقول أن ما يبذله القائمون على مخيم الأمل من جهد حثيث متواصل كي تتحقق الأهداف الموضوعة في مصلحة المعاقين يرقى دائماً فوق التوقعات وفي كل دورة يكون هذا الجهد متبلوراً أكثر ومنظماً أكثر ولا بد أن هذا هو السبب وراء نجاح المخيم في جعل الأطفال المشاركين فيه عائلة واحدة.
وبرأي الفيتوري فإن الدمج الفعلي الذي يتحقق على أرض المخيم ومن خلال الرحلات والنشاطات خارجه هو من أبرز الإنجازات التي تحسب لمخيم الأمل وبإذن الله يكون هذا الرقي في التعامل والإخلاص في تحقيق الأهداف الطيبة في ميزان حسنات جميع المتطوعين الذين يعملون لوجه الله تعالى كي يدخلوا البهجة والسعادة إلى الأشخاص من ذوي الإعاقة.
من جانبها توجهت الأستاذة رهام فندي من المملكة الأردنية الهاشمية بخالص شكرها وتقديرها إلى مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية لدعوتهم الكريمة واستضافتهم المعطاءة مؤكدة مقدار السعادة الكبير ومشاعر الامتنان التي يشعر بها جميع المشاركين من خلال التواصل الفعال والمثمر مع هذه النخبة الطيبة من الأشقاء العرب المتطوعين في المخيم، والتي تعطينا بعملها وتفانيها في خدمة الأبناء من ذوي الإعاقة كل الدعم والتشجيع، وترينا بأم العين أننا لسنا وحدنا في هذا المجال لأن الإعاقة مسؤولية مجتمعية تحتاج إلى جهود جميع القطاعات وعلى أعلى المستويات
http://schsuae.brinkster.net/(S(v4tp...spx?NewsID=586
تعليق