تويت
تعليم «برايل» للمبصرين ضرورة
تشير إحصاءات منظمة الصحة العالمية إلى أن كل خمس ثوان يتحول شخص في العالم إلى كفيف، بينما تحمل الدقيقة طفلا مكفوفا إلى رحاب العالم، ويمشي على الأرض حاليا «45» مليون مكفوف. هذا غير ثلاثة أضعاف هذا العدد من ضعاف البصر.
الأعداد الكبيرة لذوي البصيرة فاقدي البصر دفعت الوطن للتحقيق حول أفضل السبل لدمجهم في مسارات العلم ومشاريع النهضة، حيث توجد تجربة تحتذى في قطر التي تستضيف الاتحاد العربي للمكفوفين.
وتشير الدكتورة حياة نظر، مديرة معهد النور، إلى أن هناك حاجة فعلية لتعلم المبصرين طريقة برايل، وخاصة أولياء أمور الطلاب المكفوفين والطلاب ضعاف البصر الذين يحتمل إصابتهم بكف البصر وأيضاً معلمي ومعلمات الطلاب المكفوفين في الدمج في المراحل التعليمية المختلفة (الابتدائية والإعدادية والثانوية).
وناقشت الوطن مع ناشط في مجال المكفوفين تجربة جمعية ربات البيوت اليابانية التي تمكنت من توفير آلاف النسخ من الكتب المطروحة في المكتبات بطريقة برايل، والآن يوجد لها موقع على الانترنت توجد فيه كل نسخ الكتب الالكترونية التي تخص المكفوفين.
ويهم العالم بعقد اجتماع رفيع المستوى في العام «2012» بهدف تعزيز الجهود الرامية إلى ضمان إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة في جهود التنمية، كل هذا غير ممكن ما لم يستجب المبصرون!
http://www.al-watan.com/viewnews.asp...A3D&d=20120121
تشير إحصاءات منظمة الصحة العالمية إلى أن كل خمس ثوان يتحول شخص في العالم إلى كفيف، بينما تحمل الدقيقة طفلا مكفوفا إلى رحاب العالم، ويمشي على الأرض حاليا «45» مليون مكفوف. هذا غير ثلاثة أضعاف هذا العدد من ضعاف البصر.
الأعداد الكبيرة لذوي البصيرة فاقدي البصر دفعت الوطن للتحقيق حول أفضل السبل لدمجهم في مسارات العلم ومشاريع النهضة، حيث توجد تجربة تحتذى في قطر التي تستضيف الاتحاد العربي للمكفوفين.
وتشير الدكتورة حياة نظر، مديرة معهد النور، إلى أن هناك حاجة فعلية لتعلم المبصرين طريقة برايل، وخاصة أولياء أمور الطلاب المكفوفين والطلاب ضعاف البصر الذين يحتمل إصابتهم بكف البصر وأيضاً معلمي ومعلمات الطلاب المكفوفين في الدمج في المراحل التعليمية المختلفة (الابتدائية والإعدادية والثانوية).
وناقشت الوطن مع ناشط في مجال المكفوفين تجربة جمعية ربات البيوت اليابانية التي تمكنت من توفير آلاف النسخ من الكتب المطروحة في المكتبات بطريقة برايل، والآن يوجد لها موقع على الانترنت توجد فيه كل نسخ الكتب الالكترونية التي تخص المكفوفين.
ويهم العالم بعقد اجتماع رفيع المستوى في العام «2012» بهدف تعزيز الجهود الرامية إلى ضمان إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة في جهود التنمية، كل هذا غير ممكن ما لم يستجب المبصرون!
http://www.al-watan.com/viewnews.asp...A3D&d=20120121
تعليق