الإحتياجات التربوية لذوي العوق المتعدد
تتشابة العديد من الأحتياجات التربوية للطلبة ذوي الإعاقات المتعددة مع الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة , فهم يكتسبون المهارات ببطء ويميلون إلى نسيان المهارات التي يمارسوها , وكذلك لديهم مشكلات في تعميم المهارات من موقف لآخر كما يجدون صعوبة في تجميع وتركيب المهارات التي تعلموها على نحو مستقل .
ومن أهم الإحتياجات ما يلي :-
1- وضعية الجسم المناسبة والمناولة :- إن وضعية المناسبة بالنسبة للأطفال ذووي الإعاقات المتعددة من الممكن أن تمنع مضاعفات أخرى لمشكلاتهم الخلقية . فمن المهم أيضا تحسين وضعية هؤلاء الأفراد حتى يتاح لهم مشاهدة الأشياء وسماعها والوصول إليها , وبالتالي الأندماج مع الأفراد الأخرين , ومن هنا الوضعية الملائمة ضروية للحركة الفعالة في كل الأنشطة .
2- أساليب تواصل مناسبة :- أن معظم ذووي الإعاقات المتعددة غير قادرين على التواصل الكلامي غير أن معظمهم يستطيعون تقريبا التعبير عن الرغبات أو الاحتياجات الأساسية إذا تلقوا التدريب المناسب والفرص الملائمة .
3- وسائل الاختيار :- بسبب عدم فدرة ذووي الاعاقات المتعددة في أغلب الأحيان التعبير كلاميا عما يريدونه أو حتى القيام بالحركات الضرورية للوصول إلى ما يريدونه , فغالبا ما ينوب الراشدون عنهم الأختيار , ولذلك فمن المهم أن يتاح للمتعلمين الاختيار , وأن يعلموا كيفية القيام بذلك فالاختيار مهم لتقليل الاعتماد على الغير وتخفيف الشعور باليأس الناتج عن قصور السيطرة على البيئة المحيطة .
4-إحتياجات أخرى :- تؤثر بعض الخصائص الطبية والجسمية اللإطفال ذوي الإعاقات المتعددة على برامجهم التربوية ومثل على ذلك ما يلي :-
أ- الطفل الذي تمنعه نوبات التشنج من السباحة .
ب- الطفل الذي يتناول الدواء المضاد للتشنج مما يجعله نائما نصف النهار .
ج- الطفل الذي يجب أن تنظف رئتاه من الإفرازات قبل الأكل .
د- الطفل الذي يوضع في القالب الجسمي أو الجبيرة من أجل تصحيح أعوجاج العمود الفقري .
تتشابة العديد من الأحتياجات التربوية للطلبة ذوي الإعاقات المتعددة مع الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة , فهم يكتسبون المهارات ببطء ويميلون إلى نسيان المهارات التي يمارسوها , وكذلك لديهم مشكلات في تعميم المهارات من موقف لآخر كما يجدون صعوبة في تجميع وتركيب المهارات التي تعلموها على نحو مستقل .
ومن أهم الإحتياجات ما يلي :-
1- وضعية الجسم المناسبة والمناولة :- إن وضعية المناسبة بالنسبة للأطفال ذووي الإعاقات المتعددة من الممكن أن تمنع مضاعفات أخرى لمشكلاتهم الخلقية . فمن المهم أيضا تحسين وضعية هؤلاء الأفراد حتى يتاح لهم مشاهدة الأشياء وسماعها والوصول إليها , وبالتالي الأندماج مع الأفراد الأخرين , ومن هنا الوضعية الملائمة ضروية للحركة الفعالة في كل الأنشطة .
2- أساليب تواصل مناسبة :- أن معظم ذووي الإعاقات المتعددة غير قادرين على التواصل الكلامي غير أن معظمهم يستطيعون تقريبا التعبير عن الرغبات أو الاحتياجات الأساسية إذا تلقوا التدريب المناسب والفرص الملائمة .
3- وسائل الاختيار :- بسبب عدم فدرة ذووي الاعاقات المتعددة في أغلب الأحيان التعبير كلاميا عما يريدونه أو حتى القيام بالحركات الضرورية للوصول إلى ما يريدونه , فغالبا ما ينوب الراشدون عنهم الأختيار , ولذلك فمن المهم أن يتاح للمتعلمين الاختيار , وأن يعلموا كيفية القيام بذلك فالاختيار مهم لتقليل الاعتماد على الغير وتخفيف الشعور باليأس الناتج عن قصور السيطرة على البيئة المحيطة .
4-إحتياجات أخرى :- تؤثر بعض الخصائص الطبية والجسمية اللإطفال ذوي الإعاقات المتعددة على برامجهم التربوية ومثل على ذلك ما يلي :-
أ- الطفل الذي تمنعه نوبات التشنج من السباحة .
ب- الطفل الذي يتناول الدواء المضاد للتشنج مما يجعله نائما نصف النهار .
ج- الطفل الذي يجب أن تنظف رئتاه من الإفرازات قبل الأكل .
د- الطفل الذي يوضع في القالب الجسمي أو الجبيرة من أجل تصحيح أعوجاج العمود الفقري .
تعليق