تويت
أحبابي...
موضوع يجول في خاطري من شهور ولا أبالغ واليوم هداني الله"هداية توفيق"إلى طرحه بين أيديكم حتى تعينوني على إستيعابه إن كنت لا أستوعب أو على فهمه إن كنت لا أفهم أو على تأييدي إن كنت صادق
في مدارسنا بل وفي صف واحد أكثر من أربعين ماصة ؛لكل طالب كرسي وماصة, لاجدال في هذه لكن السؤال المحيير-
هل كل هؤلاء الطلاب عقولهم واحدة وهل هم متساوون في الفهم والإستدراك ولو تساوت أعمارهم وماصاتهم..؟!
أجزم وأقول أنك لو صلت وجلت بين صفوف مدارسنا ستجد مئات المبدعيين الموهبين ستجد أحدهم داخل غرفة ضيقة تسمى فصلاً"مجازا"وقد كتب عليها سادس أو خامس أو حتى رابع إبتدائي وهو والله يستطيع أن يتحاور مع طالب من طلاب الثانويات التي تدرس الملخصات المختصرة من كتاب لاتتجاوز صفحاته عشر..
هل هناك بند من بنود التعليم ينص على العناية بالموهوب وإنزاله منزلته..؟
مالعلة لوكان فهم الطالب أو طموحه أكبر من سنه..؟
الموضوع يحتاج إلى نظر ودقة خصوصا في عصرنا الذي يربط كل الطموحات وكل المستقبل بمسمى الوظيفة أو التخرج أو الشهادة"حتى ولو كانت مشتراة!!"
الم يخلق الله من هذه الأجيال أناس يستطيعون إجتياز العقبات الدراسية في أقل من الأحقاب التي فرضها هؤلاء؟!
موضوع يجول في خاطري من شهور ولا أبالغ واليوم هداني الله"هداية توفيق"إلى طرحه بين أيديكم حتى تعينوني على إستيعابه إن كنت لا أستوعب أو على فهمه إن كنت لا أفهم أو على تأييدي إن كنت صادق
في مدارسنا بل وفي صف واحد أكثر من أربعين ماصة ؛لكل طالب كرسي وماصة, لاجدال في هذه لكن السؤال المحيير-
هل كل هؤلاء الطلاب عقولهم واحدة وهل هم متساوون في الفهم والإستدراك ولو تساوت أعمارهم وماصاتهم..؟!
أجزم وأقول أنك لو صلت وجلت بين صفوف مدارسنا ستجد مئات المبدعيين الموهبين ستجد أحدهم داخل غرفة ضيقة تسمى فصلاً"مجازا"وقد كتب عليها سادس أو خامس أو حتى رابع إبتدائي وهو والله يستطيع أن يتحاور مع طالب من طلاب الثانويات التي تدرس الملخصات المختصرة من كتاب لاتتجاوز صفحاته عشر..
هل هناك بند من بنود التعليم ينص على العناية بالموهوب وإنزاله منزلته..؟
مالعلة لوكان فهم الطالب أو طموحه أكبر من سنه..؟
الموضوع يحتاج إلى نظر ودقة خصوصا في عصرنا الذي يربط كل الطموحات وكل المستقبل بمسمى الوظيفة أو التخرج أو الشهادة"حتى ولو كانت مشتراة!!"
الم يخلق الله من هذه الأجيال أناس يستطيعون إجتياز العقبات الدراسية في أقل من الأحقاب التي فرضها هؤلاء؟!
تعليق