الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصص لا نمل سماعها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    قصص لا نمل سماعها

    ما هي القصص التي لا يمل سماعها أهالي مرض التوحد؟
    بالتأكيد هي قصص الشفاء من هذا المرض المزعج.

    اليوم عندي قصة الشاب رايان. قرأت قصة رايان والتي كتبتها إحدى أعضاء منتدى أمريكي على لسان أم الشاب.
    رايان كان طفلا مريضا بالتوحد مثل أطفالنا تماما. وطبعا بعد تشخيص حالته في عمر الأربعة سنوات على أنها توحد، أكد ألأطباء لأهله عدم وجود أي علاج له وان عليهم تقبل ذلك!!
    اليوم رايان شاب في الواحدة والعشرين من عمره. وهو في طالب متميز في جامعته وحاصل على منحة دراسية. وهو شاب طبيعي تماما اجتماعيا ولديه الكثير من الأصدقاء، حتى أنه رئيس رابطة طلابية في جامعته.
    تم علاج رايان على يد الطبيب جولدبيرج الذي يعتبر أن التوحد الحديث ليس هو نفسه مرض التوحد. بل هو اضطراب مناعي وعصبي وذلك فهو يدخل ضمن الأمراض العضوية القابلة للشفاء وليس مرضا نفسيا كما هو معروف لدى الأوساط الطبية حاليا.
    الطبيب جولدبيرج كنت قد وضعت محاضرة له في هذا المنتدى بعنوان "ماذا لو لم يكن توحدا؟!" وفي المحاضرة طريقة الدكتور في العلاج والتي تشمل أدوية كيميائية منها المضادات * الحيوية ومضادات الفطريات وكذلك بعض الأدوية النفسية مثل البروزاك وغيرها. ويعتمد الطبيب أساسا في التشخيص وكذلك في متابعة التحسنات على صور الدماغ المعروفة باسم Spect Scan.
    عموما كالعادة لهذا الطبيب عدد من المؤيدين وعدد كبير جدا من المعارضين. لكن هدفي من هذا الموضوع هو قصة رايان.

    هل ترغبون في رؤية رايان؟ ليس فقط رايان، بل أيضا شابتين كانتا يوما مريضتين بالتوحد!!
    شاهدوا الفيديو التالي، (ملاحظة: الصوت للأسف ليس جيدا)


  • Font Size
    #2
    رد: قصص لا نمل سماعها

    يعطيك الف عافيه يالغاليه

    دوما تبعثي فينا الامل بالشفاء باذن الله

    شكرا لك يالغاليه

    واسعدك الله بشفاء ابنك




    تعليق


    • Font Size
      #3
      رد: قصص لا نمل سماعها

      دائما هناك امل والله انا بس اشوف فيديو من هدا النوع احفظه علشان احط بوما مافديو الزهراء معاهم والله يعطيك العافية والصحه

      تعليق


      • Font Size
        #4
        رد: قصص لا نمل سماعها

        مشكورة أختي ريم ..

        وان شاء الله يجي اليوم الي ننسى فيه مرض التوحد ومعاناته ..

        دمتمـ بخير ..
        سيدي في القلب حاجة ... هل لها منك انـــفراجه ... إنما بي .... من عذابي ... ســيدي أرجوا علاجه

        تعليق


        • Font Size
          #5
          رد: قصص لا نمل سماعها

          مشكورة اختي ام محمد على الفيديو ياريت لو تعطينا ملخص علاجاته هذا الدكتور ..
          للاسف الصوت جدا ضعيف لم استطيع سماعه جيدا

          تعليق


          • Font Size
            #6
            رد: قصص لا نمل سماعها

            جزاك الله خير اختي ريم والله يشفي اولادنا

            تعليق


            • Font Size
              #7
              رد: قصص لا نمل سماعها

              في الموضوع الرئيسي لم اذكر الكثير من تفاصيل قصة رايان بسبب ضيق الوقت لدي. سأسرد الآن بعض التفاصيل التي ذكرتها الأم عن رحلة علاجها الطويلة في علاج ابنها.
              الجدير بالذكر أن الأم قد قالت في مقطع الفيديو معلومة جدا مهمة. وهي أن ابنها عندما كان مريضا بالتوحد لم يكن الانترنت متوفرا كما هو الحال الآن. فقد كانت تقضي طوال نهارها في تدريب وتعليم ابنها، وطوال الليل في قراءة الكتب. وأنتم أعلم أننا قد نضطر لقراءة كتاب كامل للحصول على معلومة واحدة. هذا بالإضافة لكون الكتب التي كانت متوفرة حول مرض جديد الانتشار مثل التوحد لم تكن بتلك الكثرة.

              إليكم بعض تفاصيل قصة رايان على لسان أمه:
              في بداية العلاج، كان من الصعب تحديد أي العلاجات تعمل بفاعلية أكبر. فيكف يمكن معرفة التأثير الفوري لدواء على طفل ليست لديه القدرة على التعبير لغويا؟ الأمر الأصعب في علاج رايان كان أنه لم يعطنا أي دليل ملموس على كون ما نقوم به من علاجات معه هي حقا علاجات فعالة. أما الأمر الذي كان يثير غضبي كثيرا في رحلتي مع ابني هو أنني كنت مضطرة لتعليمه كل شيء يتعلمه الأطفال الآخرون بشكل طبيعي. كان الأمر شبيها بإعادة تأهيل مريض بالجلطة الدماغية، فأنت لا تستيقظ في اليوم التالي وتكتشف أن المريض فاجأك وشفي تماما!!! فحتى ولو امتلكنا عصا سحرية واستعملناها لعلاج كافة مشاكل جسم أطفالنا في غمضة عين، فهم سيظلون بحاجة إلى الكثير والكثير من العمل والتدريب للحاق ما فاتهم من قدرات ومهارات.


              عندما التحق ابني بالروضة الأولى في عمر ست سنوات تقريبا، كانت قدراته اللغوية ضعيفة. في ذلك الوقت كان ابني يتابع علاجه عند الدكتور جولدبيرج منذ حوالي العام. وقتها كان بحاجة إلى معلمة ظل بشكل متواصل معه في المدرسة. وعندما أصبح في الصف الثالث أصبحت لغة طفلي جيدة جدا، وفي الصف الخامس لم يعد ابني بحاجة لأي مساعدة في المدرسة.
              الدكتور جولدبيرج عالج ابني باستخدام الطب التقليدي والفحوصات الطبية.
              نعم... لقد تحملنا خبر تشخيص ابننا بالتوحد على الرغم من صعوبة ذلك. في البداية كان كل ما أقوم به مع ابني من سبل لعلاجه ليس عن قناعة في إمكانية الشفاء، بل كان فقط حتى أزيح عن كاهلي الشعور بالذنب الذي كنت متأكدة أنه سيصيبني إذا لم أستطع إيجاد مكان يعيش فيه عندما يصبح شابا. أردت أن أكون قد فعلت كل ما بإمكاني فعله لمساعدته. الشفاء لم يكن سهلا ولم يكن سريعا. كانت رحلة طويلة وشاقة بل وكانت أصعب شيء قمت به في حياتي كلها. كانت الرحلة أشبه بعشر خطوات للأمام يعقبها ثلاث خطوات للخلف!! لكن الشفاء الكامل ممكن.

              تعليق


              • Font Size
                #8
                رد: قصص لا نمل سماعها

                ريم عزيزتي نحن بانتظارك وبانتظار باقي الترجمة والدواء وخطوات العلاج ...

                بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

                تعليق


                • Font Size
                  #9
                  رد: قصص لا نمل سماعها

                  الله يجزاك خير أختنا الحبيبه ريم
                  دائما تبثين في داخلنا روح الامل

                  تعليق


                  • Font Size
                    #10
                    رد: قصص لا نمل سماعها

                    المشاركة الأصلية بواسطة ريم أحمد مشاهدة المشاركة
                    ما هي القصص التي لا يمل سماعها أهالي مرض التوحد؟


                    بالتأكيد هي قصص الشفاء من هذا المرض المزعج.

                    اليوم عندي قصة الشاب رايان. قرأت قصة رايان والتي كتبتها إحدى أعضاء منتدى أمريكي على لسان أم الشاب.
                    رايان كان طفلا مريضا بالتوحد مثل أطفالنا تماما. وطبعا بعد تشخيص حالته في عمر الأربعة سنوات على أنها توحد، أكد ألأطباء لأهله عدم وجود أي علاج له وان عليهم تقبل ذلك!!
                    اليوم رايان شاب في الواحدة والعشرين من عمره. وهو في طالب متميز في جامعته وحاصل على منحة دراسية. وهو شاب طبيعي تماما اجتماعيا ولديه الكثير من الأصدقاء، حتى أنه رئيس رابطة طلابية في جامعته.
                    تم علاج رايان على يد الطبيب جولدبيرج الذي يعتبر أن التوحد الحديث ليس هو نفسه مرض التوحد. بل هو اضطراب مناعي وعصبي وذلك فهو يدخل ضمن الأمراض العضوية القابلة للشفاء وليس مرضا نفسيا كما هو معروف لدى الأوساط الطبية حاليا.
                    الطبيب جولدبيرج كنت قد وضعت محاضرة له في هذا المنتدى بعنوان "ماذا لو لم يكن توحدا؟!" وفي المحاضرة طريقة الدكتور في العلاج والتي تشمل أدوية كيميائية منها المضادات * الحيوية ومضادات الفطريات وكذلك بعض الأدوية النفسية مثل البروزاك وغيرها. ويعتمد الطبيب أساسا في التشخيص وكذلك في متابعة التحسنات على صور الدماغ المعروفة باسم spect scan.
                    عموما كالعادة لهذا الطبيب عدد من المؤيدين وعدد كبير جدا من المعارضين. لكن هدفي من هذا الموضوع هو قصة رايان.

                    هل ترغبون في رؤية رايان؟ ليس فقط رايان، بل أيضا شابتين كانتا يوما مريضتين بالتوحد!!
                    شاهدوا الفيديو التالي، (ملاحظة: الصوت للأسف ليس جيدا)
                    يعطيكي العافية
                    يعطيكي العافية وعقبال اولادنا جميعا ان شاء الله

                    تعليق


                    • Font Size
                      #11
                      رد: قصص لا نمل سماعها

                      ربي يجزيكي كل خير ويفرحك بشفاء ابنك ان شاءالله عاجلا غير اجل

                      تعليق


                      • Font Size
                        #12
                        رد: قصص لا نمل سماعها

                        سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

                        تعليق

                        Loading...


                        يعمل...
                        X