الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

«التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Font Size
    #1

    «التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال !

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    «التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال

    الغموض يكتنف معظم جوانبه رغم مرور 50 عاما على تشخيصه


    القاهرة: د. هاني رمزي عوض*

    يبدو أن ما يطلق عليها اصطلاحا لقب «أمراض العصر الحديث»، كالاكتئاب والتوتر العصبي وغيرها، أبت أن تستثني فئة اجتماعية أو عمرية دون أن تصيبها بنصيب من تركتها الثقيلة. ولم يفلت الرجال والنساء، أو الشباب والشيوخ من براثن تلك الأمراض، التي ما لبثت أن طالت الأطفال أيضا.

    في الآونة الأخيرة، بدا للجميع أن مرض التوحد في الأطفال «Autism» يلاقي اهتماما متزايدا من معظم الأشخاص.. وخاصة الآباء الذين شغلت أذهانهم بمعرفة المزيد عن هذا المرض، وأسبابه وطرق الوقاية منه أو علاجه وطريقة التعرف عليه من خلال الانتباه لأعراضه المختلفة.
    وعلى الرغم من حداثة لفظ التوحد، فإن بداية معرفة المرض كانت في الأربعينات من القرن الماضي، وتحديدا في عام 1943، على يد طبيب نفسي نمساوي هو الطبيب ليوكانر Leo Kanner، الذي استخدم لفظ التوحد بمعناه الحالي.. وهو كلمة مشتقة من اللفظ اليوناني «autos» أو ذاتي، وتعني التمحور حول الذات.
    * أسباب مجهولة
    * وفى واقع الأمر يعتبر التوحد أكبر من مجرد حالة من الانطوائية أو الانعزالية، فهو خلل في التطور العصبي للجهاز العصبي المركزي يتميز بفشل في التفاعل الاجتماعي والتواصل مع الآخرين، مع سلوك نمطي متكرر وثابت وصعوبة بالغة في ممارسة النشاطات اللغوية والحسية. وتبدأ المشكلة في الظهور مع الطفل في مراحل مبكرة من حياته، من بداية السنة الأولى وقبل أن يكمل عامه الثالث.
    والأسباب المؤكدة لمرض التوحد غير معروفة تماما حتى الآن، وإن كانت هناك الكثير من النظريات العلمية التي تحاول تفسير المرض، خاصة بعد أن تزايدت نسبة الإصابة به بشكل كبير. حيث يصاب به طفل من بين كل 175 في سن الدارسة بالولايات المتحدة الأميركية، وتبلغ نسبة الإصابة في الذكور نحو 4 أضعاف الإصابة في الإناث.
    وهو مرض غير محدد بعرق معين أو حالة اجتماعية معينة. ويشير البعض إلى أن النسب المتزايدة للمرض في الفترة الأخيرة قد تعود لزيادة التشخيص والوعي بمثل هذه الحالات.
    * نظريات حول التوحد
    * أهم النظريات التي تفسر مرض التوحد هي نظرية الخلل في عدد من الجينات، الذي ينتج عنه خلل بوظيفة الموصلات الكيميائية في الجهاز العصبي المركزي، مما يتسبب في تكون غير طبيعي للدماغ والأعصاب. وهذه النظرية هي الأكثر رواجا وقبولا، خاصة أن احتمالية الإصابة بالتوحد تكون أكبر في الأسرة التي يوجد بها طفل آخر مصاب بالمرض. وهذه النظرية تقضي تماما على نظرية سوء معاملة الوالدين للطفل أو الفتور في التعامل معه، حيث تسبب هذا الاعتقاد الخاطئ سابقا في إصابة الآباء بالشعور بالذنب تجاه الابن المتوحد.
    ومن النظريات التي لاقت قبولا في بداية الأمر ثم ما لبث أن ظهر عدم دقتها، نظرية تلازم المرض مع إعطاء بعض اللقاحات الضرورية للأطفال، مثل اللقاح المجمع ضد الحصبة والحصبة الألمانية والغدة النكفية «MMR». وربما يكون سبب هذا الربط غير السليم هو توقيت تلقي اللقاح، حيث يتم إعطاء اللقاح في نهاية العام الأول من حياة الطفل، وهو ذات الوقت الذي يبدأ فيه تقدم القدرات اللغوية للطفل. وعلى الرغم من تعدد الدراسات حول موضوع اللقاح، فإن نسبة الإصابة بالمرض لم تختلف في الأطفال الذين تم تطعيمهم أو الذين لم يتم تطعيمهم، مما يعني براءة اللقاح من التسبب في المرض.
    والنظرية الأخرى التي لاقت قبولا علميا هي نظرية التعرض للسموم بالمعادن الثقيلة، مثل الرصاص أو الزئبق. حيث إنه من الثابت علميا أثر هذه السموم على الدماغ، وخاصة في مراحل النمو.. غير أنه لم يتم التأكد من نتائج الأبحاث الخاصة بهذا الشأن، حيث لا توجد دراسة مسحية كافية تؤكد أو تنفي تعرض هؤلاء الأطفال إلى التسمم. بل إن هناك بعض الدراسات التي تشير إلى عدم وجود اختلافات في نسب وجود المعادن الثقيلة بالدم بين الأطفال الطبيعيين والمتوحدين.
    وهناك نظريات أقل شيوعا لأسباب التوحد، مثل ارتباطه بأنواع معينة من الغذاء، وخاصة المشتقة من اللبن أو القمح، والغنية بمادة الغلوتين Gluten البروتينية. وكذلك تعرض الأم لعوامل ضارة (مثل الإشعاع) في بداية شهور الحمل الأولى، أو الإصابة ببعض الأمراض المعدية التي تسبب تشوها خلقيا للجنين.
    * علامات التوحد
    * وللتعرف على طفل التوحد، توجد العديد من الأعراض والسلوكيات المميزة للطفل المتوحد، ومنها:
    - خلل في التواصل الاجتماعي مع من حوله.
    - عدم التجاوب العاطفي مع الابتسام أو محاولة العناق أو المداعبة.
    - تأخر تطور الكلام وعدم النطق بالشكل السليم وصعوبة في التعبير عن النفس.
    - التصرفات النمطية المكررة، كهز الرأس أو اليدين باستمرار.
    - عدم الرغبة في التغيير، كأن يلعب الطفل بلعبة واحدة دون غيرها وبنفس الطريقة والنمطية. مع إبدائه لمقاومة عند محاولة تغييرها، مما يجعله عدوانيا ضد محاولة تغيير أي شيء اعتاده مهما كان بسيطا، مثل تغيير طبق الأكل.
    وتختلف الأعراض من طفل لآخر، ولكن الثابت عند معظم الحالات هو الفشل في التواصل والتفاعل مع الآخرين. فالطفل التوحدي نادرا ما يلعب مع آخرين، ويميل إلى العزلة، ولا يسعى إلى تجربة الألعاب التي تثير الخيال. وكذلك لا يبدو عليه التأثر العاطفي سواء بالفرح أو الحزن، فقد يضحك أو يبكي دون سبب. ولا يظهر الاهتمام بشخص بحد ذاته، أو يلبي النداء الصوتي عليه، كما أنه لا يخاف من المخاطر.
    وليس تشخيص حالة التوحد سهلا بالمرة، فكل ما سبق مجرد مؤشرات يجب أن يلفت نظر الآباء، خاصة في المراحل الأولى من عمر الطفل، لأن مجرد وجود عرض واحد من هذه الأعراض قد لا يعني بالضرورة أن الطفل متوحد. فقد يحدث تأخر الكلام في طفل طبيعي تماما. وفي بعض أطياف مرض التوحد، قد يملك الطفل قدرة لغوية غير معتادة، مثل الأطفال الذين تم تشخيصهم بمتلازمة أسبرجر «Asperger Syndrome»، نسبة للطبيب النمساوي هانز أسبرجر، والذي يتمتع الأطفال المصابون به بقدرات عقلية تقارب تلك الطبيعية.
    * علاج طفل التوحد
    * يحتاج علاج الطفل المتوحد إلى فريق عمل طبي، ما بين طبيب أطفال متخصص في النمو وطبيب نفسي وطبيب تخاطب واختصاصي اجتماعي. ويرتكز العلاج بالأساس على اتباع تدريبات خاصة وبرنامج عمل دقيق، نشجع من خلاله الطفل على التواصل مع الآخرين عن طريق تحسين اللغة أو الإشارة ومحاولة تغيير السلوك، إلى جانب كسر النمطية والتكرار تدريجيا ووفق قواعد معينة، فالتغيير المفاجئ يصيب أطفال التوحد بالارتباك. ويفضل أن يتم كل ذلك من خلال تعاون بين الفريق الطبي والأسرة والمدرسة.
    أما العلاج الدوائي فيهدف بالأساس لتخفيف حدة الأعراض، ويعتقد أن تناول فيتامين بي 6 B6، الذي يساعد على تكوين الموصلات العصبية، قد يفيد أطفال التوحد.
    كما يشمل العلاج أيضا العقاقير المثبطة لإعادة السيروتونين في الدم «Serotonin Re - uptake Inhibitor»، حيث وجد أن نسبة السيروتونين تكون مرتفعة في الدم لدى بعض أطفال التوحد، وإن كانت نتائج هذه العقاقير غير مؤكدة.
    وهناك العلاج بالعقاقير المهدئة والمضادة للتشنجات «Anti - Convulsants»، والتي يعيبها كثرة آثارها الجانبية على الجهاز العصبي عند استخدامها على المدى الطويل، ولم يثبت فاعليتها.
    ويبقى في النهاية العلاج الأهم لطفل التوحد، وهو التفهم لطبيعة اختلافه عن الآخرين، مع محاولة دمجه في المجتمع وعدم عزله عن الأطفال الطبيعيين، وذلك لضرورة وجوده في وسط طبيعي يكون له بمثابة النموذج الذي يحتذي به في مجالات كاللغة والسلوك الاجتماعي.

    * اختصاصي طب الأطفال.

    منقول من جريدة الشرق الاوسط **
    التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة سعد; الساعة 26-10-2010, 08:14 AM. سبب آخر: حذف الصوره

  • Font Size
    #2
    رد: «التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال !

    مشكورة

    نصف الاعراض غير موجودة
    ::: يـــاللــــه و أمــركـ بيـــن كــــاف(ن) و نــــونـــي
    خــلـــقـــتــنـي مــا بـيـــن صـلـب و تـرااااايــب :::



    ::: عــوض عـلـي دنـــيــاي و أحـــســـن ظـنوني
    واغـــفـــر لــ مــن قــلــبــه عــن الــشـــيــن 00 تــااايــب :::

    تعليق


    • Font Size
      #3
      رد: «التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال !

      المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة سعد مشاهدة المشاركة
      والأسباب المؤكدة لمرض التوحد غير معروفة تماما حتى الآن، وإن كانت هناك الكثير من النظريات العلمية التي تحاول تفسير المرض، خاصة بعد أن تزايدت نسبة الإصابة به بشكل كبير. حيث يصاب به طفل من بين كل 175 في سن الدارسة بالولايات المتحدة الأميركية، وتبلغ نسبة الإصابة في الذكور نحو 4 أضعاف الإصابة في الإناث.
      وهو مرض غير محدد بعرق معين أو حالة اجتماعية معينة. ويشير البعض إلى أن النسب المتزايدة للمرض في الفترة الأخيرة قد تعود لزيادة التشخيص والوعي بمثل هذه الحالات.

      [ اعتقد المرض موجود ولكن الوعي والتعرف عليه صار اكثر لذلك ممكن نشعر انه زادت النسبه هذا رأيي *
      * نظريات حول التوحد
      * أهم النظريات التي تفسر مرض التوحد هي نظرية الخلل في عدد من الجينات، الذي ينتج عنه خلل بوظيفة الموصلات الكيميائية في الجهاز العصبي المركزي، مما يتسبب في تكون غير طبيعي للدماغ والأعصاب. وهذه النظرية هي الأكثر رواجا وقبولا، خاصة أن احتمالية الإصابة بالتوحد تكون أكبر في الأسرة التي يوجد بها طفل آخر مصاب بالمرض.

      [ ممكن يكون هذا الكلام صحيح ]


      وهذه النظرية تقضي تماما على نظرية سوء معاملة الوالدين للطفل أو الفتور في التعامل معه، حيث تسبب هذا الاعتقاد الخاطئ سابقا في إصابة الآباء بالشعور بالذنب تجاه الابن المتوحد.
      [عفوا على التعبير ] ولكن هذا التشخيص ونظريه الام .ال...........اغبى تشخيص ممكن ان يقال .


      ومن النظريات التي لاقت قبولا في بداية الأمر ثم ما لبث أن ظهر عدم دقتها، نظرية تلازم المراصبض مع إعطاء بعض اللقاحات الضرورية للأطفال، مثل اللقاح المجمع ضد الحصبة والحصبة الألمانية والغدة النكفية «mmr». وربما يكون سبب هذا الربط غير السليم هو توقيت تلقي اللقاح، حيث يتم إعطاء اللقاح في نهاية العام الأول من حياة الطفل، وهو ذات الوقت الذي يبدأ فيه تقدم القدرات اللغوية للطفل. وعلى الرغم من تعدد الدراسات حول موضوع اللقاح، فإن نسبة الإصابة بالمرض لم تختلف في الأطفال الذين تم تطعيمهم أو الذين لم يتم تطعيمهم، مما يعني براءة اللقاح من التسبب في المرض.

      [هذه النظريه اعتقد انها صحيحه ولا ابرء التطعيمات برغم المحاولات لتبرئتها من التوحد .]

      والنظرية الأخرى التي لاقت قبولا علميا هي نظرية التعرض للسموم بالمعادن الثقيلة، مثل الرصاص أو الزئبق. حيث إنه من الثابت علميا أثر هذه السموم على الدماغ، وخاصة في مراحل النمو.. غير أنه لم يتم التأكد من نتائج الأبحاث الخاصة بهذا الشأن، حيث لا توجد دراسة مسحية كافية تؤكد أو تنفي تعرض هؤلاء الأطفال إلى التسمم. بل إن هناك بعض الدراسات التي تشير إلى عدم وجود اختلافات في نسب وجود المعادن الثقيلة بالدم بين الأطفال الطبيعيين والمتوحدين.
      [ الزئبق والرصاص هو بسبب التطعيم والله اعلم ]

      وهناك نظريات أقل شيوعا لأسباب التوحد، مثل ارتباطه بأنواع معينة من الغذاء، وخاصة المشتقة من اللبن أو القمح، والغنية بمادة الغلوتين gluten البروتينية.

      [ ممكن ولكن لا ينطبق على الجميع فاحد ابنائي عنده تحسس من القمح منذ الصغر اما الاخر لااااا ]
      وكذلك تعرض الأم لعوامل ضارة (مثل الإشعاع) في بداية شهور الحمل الأولى، أو الإصابة ببعض الأمراض المعدية التي تسبب تشوها خلقيا للجنين.

      [غير صحيح بالمره فعن نفسي لم اتناول اي ادويه اثناء الحمل في جميع اطفالي وحتى التي يقال عنها آمنه ولم اتعرض لاي اشعاع ولم اصاب باي مرض معدي او غير معدي ]

      * علامات التوحد
      * وللتعرف على طفل التوحد، توجد العديد من الأعراض والسلوكيات المميزة للطفل المتوحد، ومنها:
      - خلل في التواصل الاجتماعي مع من حوله.

      [موجود ]

      - عدم التجاوب العاطفي مع الابتسام أو محاولة العناق أو المداعبة.
      [كان موجود بشكل خفيف والان غير موجود ]

      - تأخر تطور الكلام وعدم النطق بالشكل السليم وصعوبة في التعبير عن النفس.

      [موجود وهذه هي المشكله الكبرى والاهم وفي طريقها للزوال ان شاء الله ]

      - التصرفات النمطية المكررة، كهز الرأس أو اليدين باستمرار.
      موجود ويخف مع التقدم في العمر وتعلم طرق صحيحه للتعبير اكثر ملائمه .

      - عدم الرغبة في التغيير، كأن يلعب الطفل بلعبة واحدة دون غيرها وبنفس الطريقة والنمطية. مع إبدائه لمقاومة عند محاولة تغييرها، مما يجعله عدوانيا ضد محاولة تغيير أي شيء اعتاده مهما كان بسيطا، مثل تغيير طبق الأكل.

      [موجود ولكن ليس بهذه الصوره الحاده ]

      وتختلف الأعراض من طفل لآخر، ولكن الثابت عند معظم الحالات هو الفشل في التواصل والتفاعل مع الآخرين. فالطفل التوحدي نادرا ما يلعب مع آخرين، ويميل إلى العزلة، ولا يسعى إلى تجربة الألعاب التي تثير الخيال.


      [ليس دائما ]

      وكذلك لا يبدو عليه التأثر العاطفي سواء بالفرح أو الحزن، فقد يضحك أو يبكي دون سبب.
      [غير صحيح بالمره وقطعيا وكل تعابير النفي ]

      ولا يظهر الاهتمام بشخص بحد ذاته، أو يلبي النداء الصوتي عليه،
      [ غير صحيح ]
      كما أنه لا يخاف من المخاطر.

      [ غير صحيح ابنائي يميزون الخطر من الصغر بشكل طبيعي جدا ]

      وليس تشخيص حالة التوحد سهلا بالمرة،

      [ هذا صحيح جدا فابني الكبير لم يشخص الا بعمر 12 سنه



      **
      ما سبق هو رأي شخصي من واقع ابنائي ممكن ينطبق على البعض وممكن لا .

      تعليق


      • Font Size
        #4
        رد: «التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال !

        شكرا اخي مفوض امره لله على مرورك

        تعليق


        • Font Size
          #5
          رد: «التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال !

          شكرا وبارك الله فيك..
          وصراحه اكثر شي يزعجني اذا قالو سبب التوحد اهمال من الأم.
          التعديل الأخير تم بواسطة أم وائل ولؤي; الساعة 26-10-2010, 01:00 PM.

          تعليق


          • Font Size
            #6
            رد: «التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال !

            جزاك الله خيرا

            تعليق


            • Font Size
              #7
              رد: «التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال !

              شكرا جزيلا
              عندما لا نبكى على أحزاننا فهذا لا يعنى اننا قد فقدنا الاحساس
              ولكنه يعنى ان أوجاعنا كثرت ...فلا يكفيها اى بكاء

              تعليق


              • Font Size
                #8
                رد: «التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال !

                جزاك الله خيرا

                حبيب الشعب عبدالله عطى الشعب وعطاه الله
                معي قولو رعاه الله أبو متعب حبيب الشعب
                على قدر من الهيبه سكن بقلوبنا طيبة
                من طيبه نهلي به حبيب الشعب عبدالله
                نحبه حيل ونجله عدوه فاله العله
                ولا نخونه ابد لله لا والله لا والله
                يعيش الوالد القائد على كرسي الفخر قاعد
                وخلك يازمن شاهد ملك يحكم بشرع الله

                تعليق


                • Font Size
                  #9
                  رد: «التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال !

                  المشاركة الأصلية بواسطة صاحبة الامتياز مشاهدة المشاركة
                  شكرا وبارك الله فيك..
                  وصراحه اكثر شي يزعجني اذا قالو سبب التوحد اهمال من الأم.
                  صاحبة الإمتياز من كم يوم قرأت فقط عنوان ان نقصان العاطفه يسبب التوحد ومن جهة يقال الدلال الزائد للطفل !!

                  كل واحد بألف ليه سبب من عنده اسباب متناقضه ولا تدخل العقل

                  واليوم احدى اقاربي قالت بأنها سمعت بأنه ينصح بعدم إطعام الطفل الرضيع البروتينات ظلنها تؤثر على معدته وقد يسبب توحد .......... الظاهر لذلك منع السريلاك للأطفال اقل من 6 اشهر !!

                  الله يجير اطفالنا واحفادنا في المستقبل من امراض العصر ..

                  شكرا لك اختي على الموضوع ..
                  التعديل الأخير تم بواسطة أم عبود الغالي; الساعة 28-10-2010, 03:24 AM.
                  سيدي في القلب حاجة ... هل لها منك انـــفراجه ... إنما بي .... من عذابي ... ســيدي أرجوا علاجه

                  تعليق


                  • Font Size
                    #10
                    رد: «التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال !

                    يعطيك العافيه فاطمه والله لك وحشه
                    اللهم اشفي مالك واحلل عقدة لسانه وفقه عقله وتفكيره وكل مريض

                    تعليق


                    • Font Size
                      #11
                      رد: «التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال !

                      المشاركة الأصلية بواسطة أم عبود الغالي مشاهدة المشاركة
                      صاحبة الإمتياز من كم يوم قرأت فقط عنوان ان نقصان العاطفه يسبب التوحد ومن جهة يقال الدلال الزائد للطفل !!

                      كل واحد بألف ليه سبب من عنده اسباب متناقضه ولا تدخل العقل

                      واليوم احدى اقاربي قالت بأنها سمعت بأنه ينصح بعدم إطعام الطفل الرضيع البروتينات ظلنها تؤثر على معدته وقد يسبب توحد .......... الظاهر لذلك منع السريلاك للأطفال اقل من 6 اشهر !!

                      الله يجير اطفالنا واحفادنا في المستقبل من امراض العصر ..

                      شكرا لك اختي على الموضوع ..
                      بالبدايه الشكر الجزيل للغالية ام تركي وعبد الرحمن,والاروع هو تعليقها على الموضوع.
                      فعلا مايؤلمني بشده,ممن يزالون يؤمنون بنظريه الخمسينات والتي تتكلم عن نظريه الام الثلاجه, واسمعها كثيرا حتى من امهات لاعلاقة لهن بالوجود,وتتبجح الوحدة وتقول لي:لو كنت بتحكي معاه وهو صغير,احنا بنحكي مع الصغير من وعمره اشهر.......................يارب لطفك,يعني خايفة ما امسك اعصابي في يوم وتسمعو اخبار غير شكل عني,ههه.
                      على ايه حال العزيزة ام عبود السيريلاك وكل اغذيه الاطفال الاخرى اصبح يكتب عليها ابتداء من الشهر السادس,لاعطاء الاطفال,اكبر فترة من الرضاعه الطبيعيه وتشجيعها.
                      [

                      تعليق


                      • Font Size
                        #12
                        رد: «التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال !

                        اشكر جميع الاخوات على مرورهم واشتقت لتعليقاتكم الغاليه اعتذر لعدم الرد حينها لغيابي الفترة الماضيه وانشغالي

                        المشاركة الأصلية بواسطة صاحبة الامتياز مشاهدة المشاركة
                        شكرا وبارك الله فيك..
                        وصراحه اكثر شي يزعجني اذا قالو سبب التوحد اهمال من الأم.
                        شكرا اختي صاحبة الامتياز وبارك الله فيكِ


                        المشاركة الأصلية بواسطة أم ريمووو مشاهدة المشاركة
                        جزاك الله خيرا
                        مرورك دائما يسعدني اختي ام ريمووو

                        المشاركة الأصلية بواسطة ام شريف مشاهدة المشاركة
                        شكرا جزيلا
                        الشكر لكِ ام شريف

                        المشاركة الأصلية بواسطة طيف الروح مشاهدة المشاركة
                        جزاك الله خيرا
                        بارك الله فيكِ

                        المشاركة الأصلية بواسطة أم عبود الغالي مشاهدة المشاركة
                        صاحبة الإمتياز من كم يوم قرأت فقط عنوان ان نقصان العاطفه يسبب التوحد ومن جهة يقال الدلال الزائد للطفل !!

                        كل واحد بألف ليه سبب من عنده اسباب متناقضه ولا تدخل العقل

                        واليوم احدى اقاربي قالت بأنها سمعت بأنه ينصح بعدم إطعام الطفل الرضيع البروتينات ظلنها تؤثر على معدته وقد يسبب توحد .......... الظاهر لذلك منع السريلاك للأطفال اقل من 6 اشهر !!

                        الله يجير اطفالنا واحفادنا في المستقبل من امراض العصر ..

                        شكرا لك اختي على الموضوع ..
                        اختي ام عبود دائما الوسط هو المطلوب وكل شيء بمقدار فالحنان والدلال ضروري وكذلك الحزم والانضباط.فلكل موقف تصرف لان الزيادة في اي شيء مثل نقصانه .

                        اشكرك على مرورك الغالي .

                        تعليق


                        • Font Size
                          #13
                          رد: «التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال !

                          المشاركة الأصلية بواسطة ام اسلام مشاهدة المشاركة
                          بالبدايه الشكر الجزيل للغالية ام تركي وعبد الرحمن,والاروع هو تعليقها على الموضوع.
                          فعلا مايؤلمني بشده,ممن يزالون يؤمنون بنظريه الخمسينات والتي تتكلم عن نظريه الام الثلاجه, واسمعها كثيرا حتى من امهات لاعلاقة لهن بالوجود,وتتبجح الوحدة وتقول لي:لو كنت بتحكي معاه وهو صغير,احنا بنحكي مع الصغير من وعمره اشهر.......................يارب لطفك,يعني خايفة ما امسك اعصابي في يوم وتسمعو اخبار غير شكل عني,ههه.
                          .
                          تسعدني جدا تعليقاتك اختي الغاليه ام اسلام ,,,,,,,,,,,,,فعلا اؤيدك فهذه النظريه غريبه ولا تدخل العقل .وكم كانت تؤلمني ,اما الان لا اهتم واضحك عندما اقرأ انه لحد الان احد يفكر فيها او حتى يذكرها .
                          المهممممممممممممممم ما هي آخر اخبار يوميات توتو في المدرسه هل فاتني شيء ...تحياتي لكِ .

                          تعليق


                          • Font Size
                            #14
                            رد: «التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال !

                            المشاركة الأصلية بواسطة أم مالك مشاهدة المشاركة
                            يعطيك العافيه فاطمه والله لك وحشه
                            اللهم اشفي مالك واحلل عقدة لسانه وفقه عقله وتفكيره وكل مريض
                            الله يعافيكِ ام مالك والله انك عزيزه

                            اللهم اشفي مالك وابنائي وكل مريض واحلل عقدة السنتهم يا رب يا مجيب الدعاء .

                            تعليق


                            • Font Size
                              #15
                              رد: «التوحد».. مرض العصر لدى الأطفال !

                              شكرا عزيزتي فاطمة
                              اشتقنا لك ولمواضيعك القيمة.

                              تعليق

                              Loading...


                              يعمل...
                              X